The Basic Principles Of الفنون التشكيلية في الإمارات
The Basic Principles Of الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
وقد عبر الفنان المستقبلي عن الصور المتغيرة، بتجزئة الأشكال إلا آلاف النقاط والخطوط والألوان، وكان يهدف إلى نقل الحركة السريعة والوثبات والخطوة وصراع القوى، قال أحد الفنانين المستقبليين «إن الحصان الذي يركض لا يملك أربعة حوافر وحسب، إن له عشرين وحركاتها مثلثية».
اهتمت المدرسة التجريدية الفنية بالأصل الطبيعي، ورؤيته من زاوية هندسية، حيث تتحول المناظر إلى مجرد مثلثات ومربعات ودوائر، وتظهر اللوحة التجريدية أشبه ما تكون بقصاصات الورق المتراكمة أو بقطاعات من الصخور أو أشكال السحب، أي مجرد قطع إيقاعية مترابطة ليست لها دلائل بصرية مباشرة، وإن كانت تحمل في طياتها شيئاً من خلاصة التجربة التشكيلية التي مر بها الفنان.
المدرسة الدادائية هذه المدرسة كان هدفها أن تقوم بوصف كل ما هو مهم في الحياة، وذلك حتى تظهر أهمية هذا الشيء.
يشهد تاريخ الفن التشكيلي على تطور مستمر وتحولات متعددة، وهذا يبرز دور الفنانين في استكشاف الإبداع والتعبير عن الجمال والحياة والإنسانية بأشكال متنوعة، وبفضل الفن التشكيلي، يمكن للفنانين أن يحققوا تأثيراً عميقاً في المجتمع وترك بصمة فنية تدوم للأجيال القادمة.
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
تتمثل هذه الخدمة في اعتماد المبدع والموهوب لإصدار فيزا ثقافية طويلة الأمد وتعمل على استقطاب الموهوبين والفنانين والمبدعين
الفن الجدري: يُعتبر هذا النوع من الفنون هو الذي يظهر في لوحات فنية جميلة وجذابة تعتمد على الفسيفساء والرسوم التي تم حفرها والتي تكسوها الألوان الرائعة والمختلفة.
كما يمكن للفنان التعبير عما يعيشه بداخله من خلال الرسم وأيضا يستطع عبر الرسم أن يستخدم الفنان الشمع والرصاص وأقلام الألوان المختلفة وغيرها.
تميزت بفنون النحت والرسم على جدران المعابد والمقابر، مع التركيز على تجسيد الآلهة والفراعنة بدقة عالية.
نحات ورسام ومهندس إيطالي، من أهم فناني عصر النهضة، من أشهر أعماله تمثال ديفيد وسقف كنيسة سيستين.
تعرف كذلك على الحرف والصناعات التقليدية، والفنون المعاصرة، والجوائز التي تمنحها الدولة تكريماً للإبداعات الفنية.
فنان بلجيكي معروف بأعماله الضخمة والديناميكية واستخدامه للحركة واللون بشكل فني.
بما يمكن اعتباره مرجعاً مهماً للمهتمين بالفن في الإمارات، يأتي كتاب «الفن في الإمارات» ليقدم نظرة موسعة للساحة الفنية في الدولة بعناصرها المختلفة، عبر بحث إحصائي توثيقي لم يتوقف على ما يبدو على السطح، لينطلق إلى ما وراء الكواليس، لاستكشاف دافع وشغف ورؤية عدد من أبرز رواد الفنون في الدولة، من خلال العديد من المقابلات المتعمقة، وصور الاستوديو والأعمال الفنية، الفنون التشكيلية ويقدم نظرة على المسارات المهنية وممارسات مجموعة متنوعة من فناني الدولة من الإمارات السبع.
فالمدرسة الواقعية ركزت على الاتجاه الموضوعي، وجعلت المنطق الموضوعي أكثر أهمية من الذات فصور الرسام الحياة اليومية بصدق وأمانة، دون أن يدخل ذاته في الموضوع، بل يتجرد الرسام عن الموضوع في نقلة كما ينبغي أن يكون، أنه يعالج مشاكل المجتمع من خلال حياته اليومية، أنه يبشر بالحلول.